"سوق ديانا".. أنتيكات برائحة الزمن الجميل

البوابة نيوز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

إذا كنت من عشاق الأنتيكات والتحف، وترعب في تزيين ديكور منزلك بشكل عصري، فعليك أن تلقي نظرة على “سوق ديانا”، وستجد ما يخطف عينك ويسر نظرك من تحف وأنتيكات بأشكال وكتب وعملات قديمة تعبر عن التاريخ المصري العريق.

يعد “سوق ديانا ” محل جذب انتباه لكل المترددين عليه من هواه التحف والكتب والعملات القديمة.

نرصد بعيون "البوابة نيوز"  فى هذه السطور  كل  ما يتعلق “بسوق ديانا ” المعروف بجامع  الأنتيكات والتحف من حيث  تسميته،  وما يحويه، وتاريخه وموقعه، ومكانه .

يقع سوق ديانا  فى وسط البلد بشارع الألفى بالتقاطع مع شارع عماد الدين، أمام سينما "ديانا بلاس"، ويجهز السوق يوم السبت من كل أسبوع. 

مكوناته 

يتواجد بالسوق جميع المقتنيات والقطع النادرة من الأنتيكات التي تعد محل جذب لكل هواتها، ومحبي  اقتنائها بمنازلهم.   

أقسامه 

يقسم إلى ثلاثة أقسام؛ منها ما هو خاص بالكتب، والمؤلفات القديمة التى تستهوى محبى القراءة،  ويعد القسم الأول. 

أما القسم الثاني، فيشمل الأنتيكات التي يقبل على شرائها أصحاب المحلات، وكبار السن لوضعها بمنازلهم.

أما القسم الثالث، فهو خاص ببيع العملات والطوابع القديمة، كما أنه بمدخله يوجد قسم يعرف بقسم “عم عبد الله كركبة”، إذ يضم أشياء متراكمة تعرف بالكركبة لمن يهوى شرائها.

سر تسميته بهذا الاسم 

تعود تسميته بهذا الاسم نسبة إلى  صاله “سينما ديانا “ التي تقع أمام  شارع  عماد الدين  المواجه  لسوق ”ديانا ”،  الذي  يباع به مقتنيات المشاهير، كأمثال “رتيبه حفنى”،  التي حصلت على درع لتفوقها في تقديم برنامج الموسيقي العربية. 

زبائن السوق 

يتردد على" سوق ديانا"  العرب والأجانب، فضلا عن المصريين الهواة الذين يقبلون على شراء هذه المقتنيات، والتحف والأنتيكات، فضلا عن بعض الباحثين الأجانب محبى الأنتيكات والمهتمين بالتاريخ، وبذلك يعد  أقدم الأسواق السياحيه التى بدورها وبتاريخها تعد محلًا لجذب هواة المقتنيات وباحثين التاريخ .

9e343abcfa.jpg
15e75ed050.jpg

 

  

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق