طريقه الكثيرين منا يعشقها فى طهى الدجاج احترسوا منها فإنها ستصيبكم بأخطر الأمراض

طريقه الكثيرين منا يعشقها فى طهى الدجاج احترسوا منها فإنها ستصيبكم بأخطر الأمراض

يتساءل البعض هل من الممكن تحضير الدجاج بطريقة صحية، وهل من الممكن أن يكون أقل في السعرات الحرارية والدهون، وبالطبع هذا ممكن ومؤكد.

و تلعب طريقة طهيك وتحضيرك للدجاج دورًا رئيسيًا في جعل أطباقك أكثر صحة.

إن تناول الدجاج باعتدال كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن وطهيه بطريقة صحية لا يعتبر سببًا مباشرًا للإصابة بالسرطان، ولكن من المهم توخي الحذر بشأن كيفية تربية الدجاج وطهيه واستهلاكه لتقليل أي خطر محتمل. .

قلل من استهلاكك للحوم الدجاج المصنعة.

اختر الدجاج الطازج بدلاً من الدجاج المصنع. تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا يتضمن مجموعة متنوعة من الأطعمة، بما في ذلك الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات.

تناول الدجاج باعتدال ولا تجعله المصدر الوحيد للبروتين في نظامك الغذائي.

ابحث عن الدجاج الذي يتم تربيته دون استخدام مفرط للمضادات الحيوية والهرمونات.

يتم طهي الدجاج بشكل أفضل عن طريق السلق، أو الشواء في فرن منخفض الحرارة، أو الطهي على البخار.

تجنب تعريض الدجاج للهب المباشر أو طهيه حتى يحترق.

وبحسب موقع News18، فإن بعض المزارعين يفرطون في استخدام المضادات الحيوية في تربية الدجاج، وهو ما يساهم في ظهور بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية، وهو ما يشكل خطرا على الصحة العامة.

تتبيلة الدجاج بالفرن

لحوم الدجاج المصنعة

مثل النقانق والبرجر المصنوعة من الدجاج المعالج، فإنها قد تحتوي على مواد حافظة مثل النترات والنتريت والتي قد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.

بعض أجزاء الدجاج

ينصح بتجنب الإفراط في تناول رقبة الدجاج وأحشائه، حيث قد تتراكم فيها بعض السموم والبكتيريا.

قلي الدجاج

كما أن قلي الدجاج ينتج أيضًا مركبات ضارة مثل مادة الأكريلاميد.

شواء الدجاج على نار مباشرة

يؤدي شواء الدجاج على درجات حرارة عالية جدًا إلى إنتاج مركبات مسببة للسرطان، مثل الأمينات غير المتجانسة (HCAs) والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs).

استخدام الهرمونات لتسريع نمو الدجاج

أصبح استخدام الهرمونات لتسريع نمو الدجاج أقل شيوعًا في العديد من البلدان، ولكن من المهم التأكد من مصدر الدجاج الذي تتناوله.

عند تحضير الدجاج للطبخ ينصح بغسله وتنظيفه جيداً يفضل بعض الأشخاص نقعه في الليمون والليمون الأخضر والخل لإزالة أي روائح غير مرغوب فيها وتحسين النكهة.

قد ينصح بعض خبراء سلامة الغذاء أيضًا بعدم غسله في حوض المطبخ وبالقرب من أي أدوات أخرى، حتى لا يشكل ذلك خطرًا لنشر بكتيريا السالمونيلا وتلويث أسطح المطبخ ومناطق التحضير ومناطق الطهي مما قد يزيد من خطر التسمم الغذائي.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *